تجربة القوة العلاجية للملدنات الزيتية الجزائر

تجربة القوة العلاجية للملدنات الزيتية الجزائر
تجربة القوة العلاجية للملدنات الزيتية الجزائر
تجربة القوة العلاجية للملدنات الزيتية الجزائر
تجربة القوة العلاجية للملدنات الزيتية الجزائر
تجربة القوة العلاجية للملدنات الزيتية الجزائر
  • ما هو مركّز الشفاء من Omorovicza؟
  • لقد سمعنا الكثير من الثرثرة حول خط Omorovicza - وخاصةً مكون مركّز الشفاء الحاصل على براءة اختراع، والذي يستخدم المعادن من أرض المجر لتعزيز مرونة الجلد، وتخفيف آثار الالتهاب الخلوي، وتعزيز وظيفة حاجز الجلد.
  • هل يمكن للملدنات أن تحل محل الزيوت المعدنية من المنتجات القائمة على البترول؟
  • تسلط هذه المراجعة الضوء على الدراسات التي أجريت على الملدنات المستدامة المشتقة من الكتلة الحيوية النباتية والحيوانية والتي يمكن أن تحل محل الزيوت المعدنية المشتقة من المنتجات القائمة على البترول. الملدنات هي مادة كيميائية عندما يتم إدخالها في البلاستيك كمادة مضافة تغير خصائصه وتجعله أكثر ليونة ومرونة. هل الملدنات سامة؟ أكثر الملدنات شيوعًا في الاستخدام هي الإسترات والجلسريدات والكحول متعدد الهيدروكسيل والزيوت، وبعضها الجلسرين وثلاثي الأسيتون والفثالات والزيوت المعدنية. لقد وجد أن بعض الملدنات، وعلى رأسها الفثالات، سامة وضارة للإنسان والمنتجات الزراعية، مما يخلق الحاجة إلى المزيد من الملدنات الصديقة للبيئة. هل يمكن استخدام المنتجات البترولية كملدنات؟ في الآونة الأخيرة، تم استخدام المنتجات البترولية كملدنات، ولكن استنفاد الوقود الأحفوري نتيجة لاستخدامه على نطاق واسع أدى إلى اكتشاف منتجات بديلة لتركيب الملدنات والتي هي من النباتات والحيوانات من أجل تلبية متطلبات التنمية المستدامة والسلامة البيئية. كيف تؤثر الملدنات على البوليمر؟ تعمل الملدنات المستخدمة في عملية التلدين على تغيير الخصائص الميكانيكية والحرارية للبوليمر، وبالتالي خفض صلابته في درجة حرارة الغرفة (جونسون وآخرون، 1991). يمكن أن تكون عملية التليين داخلية أو خارجية في المقام الأول. هل يمكن أن تكون المواد الملينة عبارة عن ثلاثي جليسريد مؤكسد؟ في الآونة الأخيرة، نما استخدام المواد الملينة التي تحتوي على مواد طبيعية منخفضة السمية كقاعدة لها، مع الاهتمام بالدهون الثلاثية المؤكسدة، مثل زيت النخيل الخام وزيت بذر الكتان وإسترات الأحماض الدهنية إلى جانب الجلسرين (راجو وآخرون، 2015).