ميانمار تعتمد منهجًا جديدًا للصف الأول بمساعدة المملكة العربية السعودية

ميانمار تعتمد منهجًا جديدًا للصف الأول بمساعدة المملكة العربية السعودية
ميانمار تعتمد منهجًا جديدًا للصف الأول بمساعدة المملكة العربية السعودية
ميانمار تعتمد منهجًا جديدًا للصف الأول بمساعدة المملكة العربية السعودية
ميانمار تعتمد منهجًا جديدًا للصف الأول بمساعدة المملكة العربية السعودية
ميانمار تعتمد منهجًا جديدًا للصف الأول بمساعدة المملكة العربية السعودية
  • ما هو المنهج الدراسي الجديد في ميانمار؟
  • يعزز المنهج الدراسي الجديد صراحةً مهارات القرن الحادي والعشرين، بهدف "تمهيد الطريق لتنمية مجتمع ميانمار على المستوى الوطني وعلى المستوى العالمي" (وزارة التعليم 2019ب، ص 6).
  • كيف يمكن تحسين نظام التعليم في ميانمار؟
  • إن سد هذه الفجوات وضمان تكافؤ الفرص أمر ضروري لتحسين نظام التعليم في البلاد. ينقسم نظام التعليم في ميانمار إلى خمسة أقسام: رعاية وتنمية الطفولة المبكرة، والتعليم الأساسي، والتعليم البديل، والتعليم والتدريب الفني والمهني، والتعليم العالي.
  • لماذا تتبع ميانمار منهجًا وطنيًا واحدًا؟
  • كانت ميانمار رسميًا تحت الحكم العسكري منذ الانقلاب العسكري في عام 1962 حتى عودة شكل من أشكال الحكومة المدنية في عام 2011. واعتبر الجيش ذلك أمرًا ضروريًا لإنشاء هوية وطنية واحدة. ومن بين الآثار المترتبة على ذلك وجود منهج وطني واحد لقطاع التعليم الأساسي، كما هو منصوص عليه في الدستور.
  • هل لدى ميانمار نظام مدرسي؟
  • يتم توفير التعليم المدرسي في ميانمار بشكل أساسي من قبل الحكومة. والحضور إلزامي حتى نهاية المدرسة الابتدائية. منذ إعادة هيكلة نظام التعليم الأساسي بموجب الخطة الوطنية الاستراتيجية للتعليم، يكمل الطلاب الآن 5 سنوات من الدراسة الابتدائية، تليها 7 سنوات في المدرسة الثانوية، بما في ذلك 4 سنوات في المدرسة المتوسطة، و3 سنوات في المدرسة الثانوية.
  • ما هو التعليم البديل في ميانمار؟
  • يخدم قطاع التعليم البديل المجموعات التي تركت الدراسة أو تفتقر إلى الوصول إلى نظام التعليم الرسمي. تشرف وزارة التعليم البديل على برامج لتعزيز التعليم في ميانمار من خلال استهداف الطلاب في مناطق الصراع والمناطق المهاجرة، وكذلك الأطفال العاملين أو المشردين أو المعاقين.
  • هل تحتاج ميانمار إلى إصلاح التعليم العالي؟
  • كما هو الحال في أماكن أخرى في نظام التعليم في ميانمار، يتطلب الإصلاح في قطاع التعليم العالي تغييرًا منهجيًا وسيستغرق وقتًا لتحقيقه. تلقى 11٪ فقط من شباب ميانمار أي نوع من التعليم العالي في عام 2013.