تقييم موجز لمضادات الأكسدة ومضادات الكهرباء الساكنة والمواد الملينة
إن استخدام الملدنات الطبيعية في إنتاج البلاستيك الحيوي يعد بديلاً جيدًا للمستقبل. ويمكن أن يصبح بديلاً مناسبًا للبلاستيك القائم على البترول وطريقة مقبولة للتخفيف من مشكلة تلوث البلاستيك بعد مقارنة الملدنات الحيوية بالبلاستيك التقليدي
تميزت المركبات الجديدة بثبات حراري جيد ومقاومة محسنة لهجرة الملدنات. وعزا المؤلفون التحسن الملحوظ في الاستقرار الحراري إلى وجود تفاعلات ثنائي القطب وثنائي القطب
البلاستيك الصالح للأكل ومادة البيسفينول أ: المخاطر المرتبطة بها
يستخدم بيسفينول أ (BPA) بشكل شائع في تصنيع راتنجات الإيبوكسي والبلاستيك البوليمري بسبب نطاقه الواسع من التطبيقات الصناعية والاستهلاكية
بيسفينول أ (BPA) هو مادة كيميائية صناعية تم استخدامها في تصنيع بلاستيك البولي كربونات وراتنجات الإيبوكسي وغيرها من المنتجات الاستهلاكية، بما في ذلك
بيسفينول أ ونظائره: جزيئات تعرضت لانتقادات شديدة
بيسفينول أ (BPA) هو مركب صناعي يستخدم على نطاق واسع في إنتاج البلاستيك وراتنجات الإيبوكسي وغيرها من السلع الاستهلاكية. أظهرت هذه البوليمرات قدرة جيدة جدًا على التحلل
تفحص هذه الدراسة وجود بيسفينول أ (BPA) وS (BPS) وF (BPF) وM (BPM) في العديد من البلاستيك المعاد تدويره المتوفرة بسهولة في السوق (LDPE وHDPE وPET و
تأسيس تحلل فعال لمادة البيسفينول أ
تم استخدام مادة بيسفينول أ (BPA) على نطاق واسع كمادة ملينة في إنتاج البوليمرات الصناعية، مثل تلك المستخدمة في حاويات وقوارير تخزين الطعام. ومع ذلك، تتداخل مادة بيسفينول أ مع الأنظمة الغدد الصماء، مما يتسبب في الإصابة بالسرطان،
بشكل عام، فإن المواد الملينة (مثل مادة بيسفينول أ) ومجموعات الهرمونات لديها احتمالية خطر أعلى مقارنة بالملوثات الناشئة الأخرى بسبب ثباتها في الماء وذوبانها المنخفض إلى حد ما
تصنيع البوليمرات المطبوعة على شكل جزيئات من مادة البيسفينول أ
باعتبارها مادة معطلة للغدد الصماء، يمكن أن تتسبب مادة بيسفينول أ (BPA) في البيئة في إتلاف الجهاز التناسلي والغدد الصماء لدى البشر والثدييات. وبالتالي، فإن المخاوف البيئية والسمية تملي استبدال مادة ثنائي (2-إيثيل هكسيل) فثالات (DEHP) المستخدمة لإضفاء المرونة والاستقرار الحراري على بولي فينيل كلوريد (PVC). بدائل محتملة لـ DEHP في بولي فينيل كلوريد
- هل تحتوي المواد البلاستيكية المعاد تدويرها على مادة بيسفينول أ (BPA)؟
- مقدمة من مبادرة مشاركة المحتوى Springer Nature SharedIt تدرس هذه الدراسة وجود مادة بيسفينول أ (BPA)، وS (BPS)، وF (BPF)، وM (BPM) في العديد من المواد البلاستيكية المعاد تدويرها المتوفرة بسهولة في السوق (LDPE، وHDPE، وPET، وPP)، في ضوء حدود هيئة سلامة الأغذية الأوروبية (EFSA).
- هل يحتوي البلاستيك المعاد تدويره على مادة بيسفينول م؟
- ومن الجدير بالذكر أن مادة بيسفينول م (BPM) لم يتم اكتشافها في أي من العينات، مما يشير إلى غيابها في كل من البلاستيك الخام والمعاد تدويره. أظهر تحليل عينات البلاستيك الخام تركيزات منخفضة من BPA وBPS وBPF، مما يشير إلى أن الكثير من هذه المركبات في العينات المعاد تدويرها قد تأتي من مصادر غير مقصودة بدلاً من مصادر مقصودة.
- هل يؤثر البلاستيك المعاد تدويره على تركيزات البيسفينول في محاكيات الطعام؟
- يُقترح أن تركيزات البيسفينول (A، F، S، M) ستختلف بشكل كبير بين أنواع مختلفة من البلاستيك المعاد تدويره (LDPE وHDPE وPP وPET). بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن يختلف انتقال البيسفينول في محاكيات الطعام أيضًا اعتمادًا على نوع البلاستيك المعاد تدويره.
- هل البيسفينول أ مادة بتروكيماوية؟
- البيسفينول أ (BPA) مادة كيميائية صناعية تم استخدامها في تصنيع البلاستيك البولي كربونات وراتنجات الإيبوكسي وغيرها من المنتجات الاستهلاكية، بما في ذلك مواد ملامسة الطعام وراتنجات الأسنان. ومع ذلك، فإن أصلها البتروكيماوي وتأثيراتها الصحية الضارة، مثل نشاطها الغريب الإستروجيني (EA)، تشكل تحديًا للاستدامة. هل يمكن استخدام البلاستيك الممزق لهجرة البيسفينول؟ في الدراسة الحالية، أجريت تجارب على هجرة البيسفينول باستخدام شظايا صغيرة من البلاستيك الممزق (حوالي 1 مم في الحجم)، أي ما يعادل حوالي 2 جرام من مادة بلاستيك البولي إيثيلين منخفض الكثافة. هل البيسفينول أ سام؟ نحو بدائل جديدة مستدامة وغير سامة البيسفينول أ (BPA) هو مركب صناعي يستخدم على نطاق واسع في إنتاج البلاستيك وراتنجات الإيبوكسي وغيرها من السلع الاستهلاكية. أثار وجوده الشامل في الحياة اليومية مخاوف بسبب آثاره الضارة المحتملة على صحة الإنسان، وخاصة كمادة كيميائية تعطل الغدد الصماء.